Details, Fiction and حب
وكانت الرابعة وهي ربيبة الوزير عبد الله تسكن في دارها. وهي أحبهن إليّ. صباحي أنت يا آخر من تركته ليلة البارحة وأول من ذكرته بأول صباحي. حين نعشق لا نختار من نعشقهم، ولكن القدر يقودنا لمن نجن بعش
وكانت الرابعة وهي ربيبة الوزير عبد الله تسكن في دارها. وهي أحبهن إليّ. صباحي أنت يا آخر من تركته ليلة البارحة وأول من ذكرته بأول صباحي. حين نعشق لا نختار من نعشقهم، ولكن القدر يقودنا لمن نجن بعش
اقرأ أيضًا: رواية «أخف من الهواء»: حكاية العجوز القاتلة أن نرى الجبال والأنهار بعيدة عن بلادنا؛ للقاء أشخاص من خلفيات وخبرات مختلفة؛ لفهم فنون وتاريخ الأماكن التي لم نرها من قبل. جزيرة الأشجا